شـهـادة واحــد شِيـوعـي
قالولـي بْـتـِـئـْمِـنْ ب ِ أللــهْ ، قُـلـْتِِلـْهُمْ و ِبـْكُــلْ شَـريفْ
قـالولي السّيـِدْ و ِ حِــزْبهْ ، قـُلـْتِلـْهُـمْ أنـظــفْ إنـظـيـفْ
قـالولي شــو السـّـّرْ بَ أللـهْ قــُلـْتِلـْهُمْ مـا فـي أسرارْ
حـِزبْ أللـهْ حِــزبْ مَـباديْ وشَــرَفْ وإيـمانْ وإصــرارْ
و ِ إللّـي عِنـْـدُنْ هـالـعــقـيـْدِهْ حــَتـْمـاً بــيـظــلوا إكبـارْ
مهـمـا تـْـعيـدوا ومهــمـا تــْزيــدوا وتـْـفَبـِرْكـولـو أخبـارْ
أنا شـْـيـوعـي بـْقـُول إلـْكُـنْ إسْتـَحُـو شـْويّهْ يا "شـُطـارْ"
إلـلـّـي مِـــِثِـلْ السـّيّدْ حَسـنْ نَصْـراللّـهْ و ِ حِـزبو كمـانْ
أكْبــَرْ بـِكْــتـيـرْ مِنـْكُــمْ أ ُ مِــنْ كُـــلْ عَـمَـلْ جـَبـَـانْ
وَ أللّــهْ لــو كُنـْـتـُو مَـحَــلـّو ، مـا صَـبـَرتو مِثـِلْ صبرو
جَـمـَلْ محــامِلْ أ ُ يـا مـا حَـمَــلْ هَــمّْـو فــوقْ ظـهـــرو
إسـألوا أيــوبْ ما انـتـو بْــتِــدْعــو إنـْـكُــمْ عَ ديـنـُـهْ
بْــتِـعِـرفوا إنـّــو أصـيـلْ والأصـيــلْ ألـلـــهْ بِـِعــيــنـُهْ
ديـْـنـُو ومَـعْبــودو الـْـوَطـَـنْ بَـعِــدْ أللـــهْ ورســولـــْهْ
فـَـبـِرْكُـو حَــكـِي و ِ شـْهـودْ أ ُ قـولوا شو ما بَـدْكُنْ قـولو
مـا فـي حـَـدا فـي هـَ العالَـمْ بـيــصَــدٌقْ إنــّو الشّـريفْ
بــِرْضَى إلاّ أنُـــو يْكــونْ فـي وطـَنـُو أنـْظفْ إنـْظيفْ